هيئة المحامين تطالب برفع التجميد عن “الرابطة” و”منتدى الحقوق”

بيان المحامين، خص بالذكر وبشكل حصري، حمعيتان فقط، ولم يشر ولو تلميحا إلى ان استهداف الجمعيات لم يبدا اليوم، بل  بدأ مع كمال الجندوبي منذ سنوات، وان عدد الجمعيات التي تم تجميدها وحلها ومتابعتها قضائيا، وهرسلة أعضائها وإيقافهم، ومنعهم من السفر يعد بالعشرات ان لم نقل بالمئات.

وكان تقريرا شبه رسمي، نشرت “الرأي الجديد”، تفاصيل عنه، أشار إلى تجميد أصول عديد الجمعيات والمنظمات، بسبب شبهات التمويل الأجنبي، والقيام بأدوار سياسية بموجب هذه التمويلات التي تحصل عليها، منذ عدّة سنوات، ما أربك الانتقال الديمقراطي في تونس، واسقط التجربة، بفعل “انقلاب يوليو”، من قبل الرئيس الحالي للبلاد، قيس سعيّد.

فيما يلي نص بيان هيئة المحامين..